حاذر فلا تهجو الوباء ..فتكون كمن يهجو القدر
ففي كل محنة وابتلاء درس لمن أوعى أو نكر
تجلد يا ابن آدم وقم ..بما يليك وتوخ الحذر
فالمنايا لطالما كن حائمات فلا تنسى وأدكر
فلا الهجاء بمنجيك ولا اللعن بشاف، فتفكر
بل الأخذ بأسباب العلم ثم اليقين، فاستمر
في طرق العلوم فلطالما كن المنجيات للبشر
آمنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق