* الإغتصاب الجنسي السياسي
أو استخدام الإغتصاب كسلاح لإذلال الخصم :
لطالما استخدم الاغتصاب قديما وحديثا كسلاح فى الحروب والنزاعات ، ولقمع المعارضين . ولم يقتصر أذاه على النساء فقط بل تعداه تجاه الرجال والأطفال كذلك .
ففى الحروب والنزاعات عادة تظهر كل عيوب النفس الإنسانية والمجتمعات والمعتقدات .وأولها طبعا النظرة الإستعلائية والتميزية تجاه المرأة ، باعتبار أنها مخلوق أدنى مرتبة يجوز التنكيل به ، أو كعورة ، أو كمدخل لإهانة وجرح الشعور الديني والمفاهيم الأخلاقية للمجتمعات المستهدفة بالعدوان .
فالمرأة عادة تعتبر بالنسبة لضعاف النفوس ..ثغرة يسهل النفاذ منها للنيل من الخصم ، وتحقيق إنتصار غير أخلاقى عليه بهدف إصابة كرامته فى مقتل .
لذلك يقال عادة ( كل شئ جائز فى الحب والحرب )..
كمنطق تبريري مسبق لإستباحة وتخطي كل المعايير الأخلاقية والإنسانية .
أو استخدام الإغتصاب كسلاح لإذلال الخصم :
لطالما استخدم الاغتصاب قديما وحديثا كسلاح فى الحروب والنزاعات ، ولقمع المعارضين . ولم يقتصر أذاه على النساء فقط بل تعداه تجاه الرجال والأطفال كذلك .
ففى الحروب والنزاعات عادة تظهر كل عيوب النفس الإنسانية والمجتمعات والمعتقدات .وأولها طبعا النظرة الإستعلائية والتميزية تجاه المرأة ، باعتبار أنها مخلوق أدنى مرتبة يجوز التنكيل به ، أو كعورة ، أو كمدخل لإهانة وجرح الشعور الديني والمفاهيم الأخلاقية للمجتمعات المستهدفة بالعدوان .
فالمرأة عادة تعتبر بالنسبة لضعاف النفوس ..ثغرة يسهل النفاذ منها للنيل من الخصم ، وتحقيق إنتصار غير أخلاقى عليه بهدف إصابة كرامته فى مقتل .
لذلك يقال عادة ( كل شئ جائز فى الحب والحرب )..
كمنطق تبريري مسبق لإستباحة وتخطي كل المعايير الأخلاقية والإنسانية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق