⚡ تحذير هام :
بالنسبة لحالات التحرش الجنسي، والعصابات البتنزل من عربات ،والهجوم على الناس بالسواطير.. التي حصلت في ليلة رأس السنة وما قبلها..
وكذلك الرسائل المشبوهة التي تحمل عنوان واحد مع إختلاف الجهة أو القبيلة في كل مرة.. مثل (بروتكولات القبيلة الفلانية أو الجهة الفلانية للسيطرة على السودان..)..
وكذلك ظهور مفتنين قبليين جدد.. تم تجهيزهم من بدري للعب هذا الدور بعد تسللهم واختراقهم للقوى المعارضة.. وهؤلاء سيكون ميدانهم الأطراف..لأنها رخوة وأكثر قبلية (شرق السودان والجنينة نموذجا)..
⚡ أعملوا حسابكم الحكاية دي حا تزيد..فالغرض منها إنها تبقى ظواهر تشغل الناس.. ولن تنقص إلا بعمل جاد من الحكومة.
لأن هذا سيناريو معروف تقوم به وتعده وتطبخه عادة أيادي الذين تضررت مصالحهم ومكتسباتهم بعد الثورات..ولكنهم لا يزالون يملكون حيزا للمناورة يتيح لهم إمكانية رد اللطمة التي تلقوها.. وحيز المناورة يتمثل في (الإمكانيات المادية الواسعة... الشعور باطمئنان نسبي بعد الخوف.. الشعور بالإفلات من العقاب..نوع من النفوذ وسط القوى الأمنية والنظامية) ..وهذه الأيادي المشبوهة..
سمها ما شئت :
الدولة العميقة
الفلول
الثورة المضادة
كتائب الظل
الزواحف
الطابور الخامس..إلخ
وهذا السيناريو هو (إستراتيجية صناعة الفوضى)..وهو كما ذكرت تقوم به القوى اليائسة ..على غرار (يا فيها يا نطفيها)..
وطبعا هذا السيناريو أخطر من السيناريوهات الأخرى كالحرب الإعلامية وغيرها.. لأن الهدف منه زرع الخوف وجعل المواطن يشعر بعدم الأمان وعدم الفائدة من التغيير.. ويهدف كذلك إلى جعل المواطن يشعر بعدم وجود فرق في الأوضاع تحت ظل النظام الحالي عن النظام السابق..
فهذه الاستراتيجية مفترض نطلق عليها (إستراتيجية جعل المواطن يحن لأيام العهد السابق.. ويقول يا حليييل أيام الرئيس فلان)..
فهي إستراتيجية إنتقامية غاية في الخبث والشر والحقد.
كان ما إتحسمت من بدري من قبل حكومة الثورة الانتقالية.. فحا تفتح على البلد (صندوق باندورا) لا قدر الله..
ويا كنداكات.. كل واحدة لازم تشيل في شنطتها وسيلة للدفاع عن النفس..
لأنكن ستكن غالبا مستهدفات لأسباب كثيرة.. لا قدر الله
وهي تقريبا ستكون نفس الدواعي والذرائع الوهمية التي استخدموها للهجوم على ضحايا منطقة كولمبيا..ومن ثم اعتصام القيادة..مثل:
الأخلاق ..
ولبس البنات..
الإنطلاقة..
العلمانية..
الشيوعيين..
شباب البناطلين الناصلة..
بريم الشعر..
شارع النيل..
الفساد..
ودي الحرية الدايرنها..
...إلخ إلخ إلخ ..
وعيك عاك عوك..
من كل ما ستفرخ جعبتهم من حجج وقصص وأهام.. وينز قيح نفوسهم من صديد..
فجراب حاويهم لا يخلو من وسائل لمحاولة مغازلة المواطن البسيط أو اللعب على أوتار مخاوفه أو إشعاره بالفوضى وانعدام الأمن.
ولكن، عندي يقين عميق بأن المواطن قد صار واعيا لكل هذه الألاعيب والسيناريوهات الخبيثة...ولن يمررها
وسيتصدى لها بكل حسم.
#عام_جديد_مبارك_يمر_علينا_بدون_كيزان
بالنسبة لحالات التحرش الجنسي، والعصابات البتنزل من عربات ،والهجوم على الناس بالسواطير.. التي حصلت في ليلة رأس السنة وما قبلها..
وكذلك الرسائل المشبوهة التي تحمل عنوان واحد مع إختلاف الجهة أو القبيلة في كل مرة.. مثل (بروتكولات القبيلة الفلانية أو الجهة الفلانية للسيطرة على السودان..)..
وكذلك ظهور مفتنين قبليين جدد.. تم تجهيزهم من بدري للعب هذا الدور بعد تسللهم واختراقهم للقوى المعارضة.. وهؤلاء سيكون ميدانهم الأطراف..لأنها رخوة وأكثر قبلية (شرق السودان والجنينة نموذجا)..
⚡ أعملوا حسابكم الحكاية دي حا تزيد..فالغرض منها إنها تبقى ظواهر تشغل الناس.. ولن تنقص إلا بعمل جاد من الحكومة.
لأن هذا سيناريو معروف تقوم به وتعده وتطبخه عادة أيادي الذين تضررت مصالحهم ومكتسباتهم بعد الثورات..ولكنهم لا يزالون يملكون حيزا للمناورة يتيح لهم إمكانية رد اللطمة التي تلقوها.. وحيز المناورة يتمثل في (الإمكانيات المادية الواسعة... الشعور باطمئنان نسبي بعد الخوف.. الشعور بالإفلات من العقاب..نوع من النفوذ وسط القوى الأمنية والنظامية) ..وهذه الأيادي المشبوهة..
سمها ما شئت :
الدولة العميقة
الفلول
الثورة المضادة
كتائب الظل
الزواحف
الطابور الخامس..إلخ
وهذا السيناريو هو (إستراتيجية صناعة الفوضى)..وهو كما ذكرت تقوم به القوى اليائسة ..على غرار (يا فيها يا نطفيها)..
وطبعا هذا السيناريو أخطر من السيناريوهات الأخرى كالحرب الإعلامية وغيرها.. لأن الهدف منه زرع الخوف وجعل المواطن يشعر بعدم الأمان وعدم الفائدة من التغيير.. ويهدف كذلك إلى جعل المواطن يشعر بعدم وجود فرق في الأوضاع تحت ظل النظام الحالي عن النظام السابق..
فهذه الاستراتيجية مفترض نطلق عليها (إستراتيجية جعل المواطن يحن لأيام العهد السابق.. ويقول يا حليييل أيام الرئيس فلان)..
فهي إستراتيجية إنتقامية غاية في الخبث والشر والحقد.
كان ما إتحسمت من بدري من قبل حكومة الثورة الانتقالية.. فحا تفتح على البلد (صندوق باندورا) لا قدر الله..
ويا كنداكات.. كل واحدة لازم تشيل في شنطتها وسيلة للدفاع عن النفس..
لأنكن ستكن غالبا مستهدفات لأسباب كثيرة.. لا قدر الله
وهي تقريبا ستكون نفس الدواعي والذرائع الوهمية التي استخدموها للهجوم على ضحايا منطقة كولمبيا..ومن ثم اعتصام القيادة..مثل:
الأخلاق ..
ولبس البنات..
الإنطلاقة..
العلمانية..
الشيوعيين..
شباب البناطلين الناصلة..
بريم الشعر..
شارع النيل..
الفساد..
ودي الحرية الدايرنها..
...إلخ إلخ إلخ ..
وعيك عاك عوك..
من كل ما ستفرخ جعبتهم من حجج وقصص وأهام.. وينز قيح نفوسهم من صديد..
فجراب حاويهم لا يخلو من وسائل لمحاولة مغازلة المواطن البسيط أو اللعب على أوتار مخاوفه أو إشعاره بالفوضى وانعدام الأمن.
ولكن، عندي يقين عميق بأن المواطن قد صار واعيا لكل هذه الألاعيب والسيناريوهات الخبيثة...ولن يمررها
وسيتصدى لها بكل حسم.
#عام_جديد_مبارك_يمر_علينا_بدون_كيزان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق