أحاسيس ترفض...التأطير ، متمردة عصية الخضوع. بوح حر مثل القفز الحر دون مظلة . كلمات لطالما احتبست في الحلق وعلى أطراف الشفاه .. بانتظار لحظة الميلاد . ......مشاعر ترفض الحلول الوسطى .... فإما الاختراق وإما الاحتراق ، كيان يبحث عن حرية تعبير غير مشروطة ....... بغرض التطهر والانعتاق . باختصار .. تمرد حتى النخاع....
مهما تاخرو فانهم قادمون لا محال لتلك الارزقية سافكي الدماء بياعين الاوطان وحينها للحساب قصة انصاف عادلة ورد الحقوق والاثر الرجعي تكون عنوان محاسبتهم
مهما تاخرو فانهم قادمون لا محال لتلك الارزقية سافكي الدماء بياعين الاوطان وحينها للحساب قصة انصاف عادلة ورد الحقوق والاثر الرجعي تكون عنوان محاسبتهم
ردحذف